من حفل وداع عضو المجموعة
فتحي حسين
بمناسبة عودته النهائية لأرض الوطن
أمسية السبت 23سبتمبر2017م
أمسية السبت 23سبتمبر2017م
أقامت مجموعة فنون سودانية متميزة حفل وداع للأخ عضو المجموعة، الفنان
المرهف ذي الصوت الشجي، فتحي حسين، في أمسية السبت ٢٣سبتمبر٢٠١٦م
واكتمل العقد بحضور كل الأعضاء، وكانت أمسية بهيجة تناولنا فيها ما لذ وطاب من الأعمال الغنائية المتفردة التي تتالى الأعضاء على استعراضها، ودارت الصحون مترعة بالحلويات والكيك والباسطة، مع أباريق الشاي والقهوة والكاكاو، الذي تخصص في شربه الأخ فتحي، ولكن لم يعلم بوجوده معظم الباقون، وكانت أمسية جميلة رفرفت خلالها الفرحة على منزل العضو هاشم خوجلي
شرف الأمسية كل من محمد جلال وحسام الناير مع مكاوي الطيب الذي شرفنا بالحضور للمرة الأولى، ومحمد البصير والمحتفى به فتحي حسين، الذي أتى بمعية صديقه بدرالدين، وكذلك كان أزهري الأمين بمعية إبن أخته مجتبى صديق، ثم عوض سلامة ومحمد مصطفى
تشاركنا الغناء وتدفقت الفرحة جداول رقراقة من النغم والموسيقى وسالت جبال من الأعمال الخاصة، كان لفتحي نصيب وافر منها كهدايا وداع وتذكارات محبة، ليشنف بها آذان المستمع السوداني، التي وقرها ما يقدم في الساحة الفنية، فقد أهداه محمد جلال وأزهري الأمين أعمالا غنائية أثنى عليها الحضور، وكانت تحمل كلماتا جميلة رصينة وألحانا حلوة ممتعة، ووعد فتحي أن نسمعها قريبا في الشارع الغنائي السوداني، ومن خلال القنوات الفضائية السودانية
وقد ساهم الإبن مجتبى بإشعال الوامضات فرفرفت وأشعل الجو بالفلاش، فحفظ لنا اللحظات الجميلة لذكرى لن تنسى، وسجل صورا وصوتا لكل اللحظات المتفردة
صاحبت الفرحة كل ثواني الإحتفال وكللت البهجة ثنايا الزمن الذي ما أدركنا سرعة مروره حتى أطلت مشارف الصبح وتنفس، فانفض الجمع مسرورا مبهورا باذلا الأمنيات للأخ فتحي وواهبا للآخرين الوعود بتجديد اللقاء ومواصلة النشاط الذي يثمر مثل هذه الأمسية الرائعة المتفردة
التحية لكل أعضاء هذه المجموعة المتميزة التي جعلت من أهدافها إثراء الغناء السوداني، ووضعت نفسها رافدا سلسبيلا لدفق الموسيقى السودانية، والأماني الطيبات للأخ فتحي بالعود الحميد الذي يسجل خلاله نفسه من جديد في مسار الأغنية السودانية ويعدل عوجها
المرهف ذي الصوت الشجي، فتحي حسين، في أمسية السبت ٢٣سبتمبر٢٠١٦م
واكتمل العقد بحضور كل الأعضاء، وكانت أمسية بهيجة تناولنا فيها ما لذ وطاب من الأعمال الغنائية المتفردة التي تتالى الأعضاء على استعراضها، ودارت الصحون مترعة بالحلويات والكيك والباسطة، مع أباريق الشاي والقهوة والكاكاو، الذي تخصص في شربه الأخ فتحي، ولكن لم يعلم بوجوده معظم الباقون، وكانت أمسية جميلة رفرفت خلالها الفرحة على منزل العضو هاشم خوجلي
شرف الأمسية كل من محمد جلال وحسام الناير مع مكاوي الطيب الذي شرفنا بالحضور للمرة الأولى، ومحمد البصير والمحتفى به فتحي حسين، الذي أتى بمعية صديقه بدرالدين، وكذلك كان أزهري الأمين بمعية إبن أخته مجتبى صديق، ثم عوض سلامة ومحمد مصطفى
تشاركنا الغناء وتدفقت الفرحة جداول رقراقة من النغم والموسيقى وسالت جبال من الأعمال الخاصة، كان لفتحي نصيب وافر منها كهدايا وداع وتذكارات محبة، ليشنف بها آذان المستمع السوداني، التي وقرها ما يقدم في الساحة الفنية، فقد أهداه محمد جلال وأزهري الأمين أعمالا غنائية أثنى عليها الحضور، وكانت تحمل كلماتا جميلة رصينة وألحانا حلوة ممتعة، ووعد فتحي أن نسمعها قريبا في الشارع الغنائي السوداني، ومن خلال القنوات الفضائية السودانية
وقد ساهم الإبن مجتبى بإشعال الوامضات فرفرفت وأشعل الجو بالفلاش، فحفظ لنا اللحظات الجميلة لذكرى لن تنسى، وسجل صورا وصوتا لكل اللحظات المتفردة
صاحبت الفرحة كل ثواني الإحتفال وكللت البهجة ثنايا الزمن الذي ما أدركنا سرعة مروره حتى أطلت مشارف الصبح وتنفس، فانفض الجمع مسرورا مبهورا باذلا الأمنيات للأخ فتحي وواهبا للآخرين الوعود بتجديد اللقاء ومواصلة النشاط الذي يثمر مثل هذه الأمسية الرائعة المتفردة
التحية لكل أعضاء هذه المجموعة المتميزة التي جعلت من أهدافها إثراء الغناء السوداني، ووضعت نفسها رافدا سلسبيلا لدفق الموسيقى السودانية، والأماني الطيبات للأخ فتحي بالعود الحميد الذي يسجل خلاله نفسه من جديد في مسار الأغنية السودانية ويعدل عوجها